عَلَى نَغْمَاتِ وِجْدَانِي... (على مجزوء الوافر)
أَطَالَ الْهَجْرَ وَالصَّدْ
عَلَى رَجْفَاتِ أَحْلَامِي
أَسَالَ الْحِبْرَ وَ الرَّدْ
أَمِيرِي حَائِرٌ وَجِلٌ
أَمَالَ الْقَلْبَ وَ الْوِدْ
حَبِيبِي ثَائِرٌ هَطِلٌ
أَزَالَ الْفِكْرَ وَ الْعَدْ
إِلَى عَتْبَاتِ مَيْدَانِي
رَخَيْتُ الْحَبْلَ وَالشَّدْ
إِلَى ثَكْنَاتِ عُنْوَانِي
لَغَيْتُ الْعِنْدَ وَ الْمَدْ
بِلَا هَمْسَاتِ أَوْرَاقِي
تُنَاجِي الرُّوحَ وَ الْقَدْ
بِلَا بَسْمَاتِ أَحْدَاقِي
تُعَانِي الْبُعْدَ وَ الْهَدْ
عَلَى نَغْمَاتِ وِجْدَانِي
تَنَالُ الْحُبَّ وَ الْجَدْ
عَلَى صَرْخَاتِ أَحْزَانِي
تَرُومُ الْخُسْرَ وَ الْحَدْ
منية علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق