الجمعة، 11 مايو 2018

بقلم الاستاذ عبدالله العامري

((((سجين هواها))))
امشي إليها.بعين.البريق
واظل ابحر ولكن غريق
اماتدري.قلبي.يحن إليها
ولكنه يجهل ممر.الطريق
ونار. تشب بلف الضلوع
فان هواها ببابي عتيق
تحايا فوق.هام الاثير
وشوقي مع التحايا رفيق
سلاما .تحت جنح الهوى
وبين الدموع يشب.حريق
هويتها.منذ عهد الصبا
وما كنت عمري.حر.طليق
سقتني سليمة رحيق.اللمى
واسكرتني.بعذب الرحيق
غفوة على. قبتيها.ارتماء
أرجوحة.ارجو.ان لا.افيق
/////عبدالله العامري/////

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق