مالى لا أقول وداعاً. ..
بداخلى شكوى طالت صراعا. ..
تلك الأمنيات صارت كمرافىء ومركبي للفراق أبحر ممتدا شراعا.
تائه دربي خواطرا رسمتها اوجاعا.
جروح الشوق تنزف أرتدت الأنين قناعا.
ليت شوقي يصلك فينير دربي كل دروب وصلك تباعا.
تحت أضواء السماء لعلى ألمح شعاعا...
غيوم الفراق تجمعت وكان اشتياقي أجمل متاعا.
( أزف إليك الخبر )
( لقلمي.. ثريا خيري )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق