الثلاثاء، 31 أكتوبر 2017

بقلم الاستاذ .احمد المحمدي.



ايقبل الله من حبيبتي عملا
وحبيبها غضبان مهجورا
وكيف يآجرها الله
في قتل عاشقها
وهي في قتله تتعمد
لاكن الله يجزي عاشقها
وعلی صبره الله يشهد
تمنيت ان يحين وصلهم
ليرو ما حل في القلب
بعد هجرهم
فأذا اتيت
فوجهك البدر
ويزهر
في قربك الصخر
واذا ابتعدة
تصدع منك القلب
قد زرعة فيه
الخوف والذعر
فمن راني
يری في شوق
لا يطاق ولا يحمل
وانت غائب
وفي فؤادي حاضر
لماذا الفراق
وانت عاشق
ام في
عذاب الحبيب مطلب
ام في الهجر
يزداد عشقك ويكبر
كلما زادهجركم
سبقی صابر محتسب
وادعو من الله
ان يكون لقائكم مقدر.....
...احمد المحمدي.....
8/4/2014

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق