الخميس، 27 يوليو 2017

ياسيدى عبدالمنعم عدلى،،مصر مهلا ياسيدى فلا تتركنى وحدى ويا الأهات فإن العشق فى القلب داب وإنتظرتك حتى مفرق الطرقات وتحيرت العين من النظرات ٱأنت أنت ياسيد العاشقات ٱجبنى ٱجبنى إذ سألتك سيدى ٱلك فى العشق نزوات ٱهيئت لك النساء أم كلام من وراء أفعال سيدى ونحن فى مفترق الطرقات وأنا لم أصدق فيك قولا أجبنى ليطمئن قلبى فإن لم تجبنى فإنى راحلة ولم أسعد باللقاء سيدتى هيهات هيهات فليس لمخضوب الحنان جنات وقد هيئت لى النظرات والسكنات ولم يكن لى بالمضاجع أسرة ولا فروشات ف القول إليك ولك فنتظراتك زلزلت الفؤاد والعين إبيضت عن النظرات وكلامك حمم وبراكين بين ضلوع الأهات وسكناتك على عرش الفؤاد وهيت لك ف أنا العاشق المشتاق فهل إستبنت الطرقات بقلمى عبدالمنعم عدلى


ياسيدى
عبدالمنعم عدلى،،مصر
مهلا ياسيدى
فلا تتركنى وحدى ويا الأهات
فإن العشق فى القلب داب
وإنتظرتك حتى مفرق الطرقات
وتحيرت العين من النظرات
ٱأنت أنت 
ياسيد العاشقات
ٱجبنى
ٱجبنى إذ سألتك سيدى
ٱلك فى العشق نزوات
ٱهيئت لك النساء
أم كلام من وراء أفعال
سيدى ونحن فى
مفترق الطرقات
وأنا لم أصدق فيك قولا
أجبنى ليطمئن قلبى
فإن لم تجبنى
فإنى راحلة
ولم أسعد باللقاء
سيدتى
هيهات هيهات
فليس لمخضوب الحنان جنات
وقد هيئت لى
النظرات والسكنات
ولم يكن لى بالمضاجع
أسرة ولا فروشات
ف القول إليك ولك
فنتظراتك زلزلت الفؤاد
والعين إبيضت عن النظرات
وكلامك حمم وبراكين
بين ضلوع الأهات
وسكناتك على عرش الفؤاد
وهيت لك
ف أنا العاشق المشتاق
فهل إستبنت الطرقات
بقلمى عبدالمنعم عدلى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق