الــيــــهـا
ورحـــــت ارويــــه فـســــــال الـشـــــوق انـهـــــارا
ســقـيـت الـعـشــق شـــوقـآ فـأشــعـل الـقـلـــب نــارا
كـمـا الــبـركـان ثـــار وأرق مـقـلـتـى وراح الـسـهـد
يـــــدعــــــوه لــنــقــضــى الــلــيــــــل ســــــــمـارا
جــــرعــــت مــن الــجــــوى كـــاســــــآ وتـــلـــــو
الـكـــاس كــتــبــت الــحــــب اشــــعـارا
فــتــــارة لـعـيـنـيــك واخـــرى هـــدبـــك الـســوداء
وقــلــبـــك صـــار مــزمـــارا
فـالــيـــك حــبـــى يـــامـن كـنــت اعـبـدهـا لــيـــلآ
واعـشـــقـهـا نـهــارا
..بقلمى..محمود عبد الحميد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق