أطارد مستقر نبض الشوق في دورة دمي
فإذا به كالشمس تجري لمستقر لها
وطريق مشواري كما رحى الحنين...
..... تنوح بجعجعة حين مخمصة.
من نظرة على صورتك ياأنا تفجر سديم الكون..
وأمطرت من عيني السماء
وترسانة الصب تدك معاقل الأعماق
ونيران صقيع أغوار تفجرت براكين
لم تبق لي ركنا آوي إليه
وكل أركان الحياة في بعدك عناء
تلك نظرة على صورتك
نفخت في صور أحشائي وأعلنت قيامتي
فكيف لروحي حالة تحييها إن ﻻمست جوارحي أكتاف منيتي وشدتني إلى صدر وطني طمأنينة
أظنني في الفردوس بعثت أنا.
..................بقلمي أحمد محمد الأنصاري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق