هل يا ترى مثلي بالحبّ تعاني
خفتُ ان أوقظَ الاحساس بها
عدتُ لكنْ شيئاً بها دعاني
حاولتُ أن أقاوم سحرها
لكنّ القلب فيها نعاني
وأنا من قبلُ لم اجرّبْ ميتةً
عرفتُ كيف يموتُ المرء في ثواني
وقالت لي العيون بصمتها
انها في الأحلام كانت تراني
وأنّ لقاءنا اليوم كان مقدّراً
فنحنُ التقينا قبل في مكانِ
جواد موسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق