يامن سكنت
احببتها بشوق
سكنت بداخلي
تسري بدمي
كم تمنيتها
لحياتي
لتكمل ما
هو آت
اتنفس عطرها
يفوح بالربا
بالهضاب
الجوري وجهها
البان جيدها
ليست لي
شاهدتها خفية
حكم صدر لي
لن تراها ... إلا
إن... نقض الحكم
وسمحت لي.
برؤيتها....
إن شوقي لها
يتحطم لانعدام
الأمل ولو لسماع
صوت أنفاسها
اصبحت حلما
مناله... سراب
حكم نهائي
بأنني ما من
شك لاعدام
شوقي
عشقي
هيامي
حبي
لها ....
فهل لي..
حياه ...
دون عبير
يملأ أنفاسي
وبدونك ...
تتوقف ...
لقائي ... بك
ببستان ...
حياة ... ليست
بالجبال ...
او الربا ...
او الهضاب ...
حبيبتي ...
إني راحل ...
ولن امل ...
انتظارك ...
بقلمي/عاطف محمد عبد الفتاح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق