أيَاْ ذَاْ اَلْهَوَى المُدْنَفَا ْ
صَبَاْ بِنِاْرِه ماْأرْتَوَى
أيُّهَاْ الشَاْكِ حُبُّهُ
حُرّْقٌ بِنَاْرٍ مِنً بُعْدِهِ
لَفَظً هَجْرَهُ مِثْلَمَاْ
قُلّْ لِمَنْ غَاْبَ ظِلُهُ
أدْمَى الفؤادُ عندما
لاح للخيالِ أو يكن
باْنَ ثغرهُ بالمبسما
أخرسٌ لوما نَطَقَا
معللً هواهُ حينما
لمعت عينيه تلألأت
بِغَصَّة للنفس أسلما
بقلمي
عيسى محمد عباس
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق