لازلت ارقب قدومك اقتفي خبرا
لازلت احمل شوق في دمي سرى
حرفي حزين قد أبكى الوترا
عشقي عجيب ما كاد يصطبرا
حاربت فيك الكون وكل الورى
وعدت عند محرابك منكسرا
يا من اهواه بصمت دون يعرفني
خطوي عقيم لن يترك أثرا
يا من اناجيه شعرا دون يقرأني
هلا رحمت عاشق شوقا إحتضرا
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق