الأحد، 1 أكتوبر 2017

وعاد للديار ذاك القبطان بقلم الرائعة روعة الحياة أحمد



وعاد للديار ذاك القبطان 
على سفينة الحب 
جاب الخلجان 
لملم جروحي 
بعد أن كانت حطام
وقال انهضي 
ودعك من الاوهام
ابتسامة منه تمحي 
بحور من الأحزان 
قال بهمس جميل 
قيديني بين اضلعك 
ونفذي بي حكم الإعدام
فأنا لك العاشق الولهان 
وأنت ملكة هذا الزمان 
فدعك من الاحزان 
ف العمر يمضي بثوان 
فأنا لك القلب الحنون 
وانا يا ملاكي بر الأمان 
و بعدك ك طير مهاجر 
وقلبك هو الأوطان بقلم (روعة الحياة أحمد)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق