وعاد للديار ذاك القبطان
جاب الخلجان
لملم جروحي
بعد أن كانت حطام
وقال انهضي
ودعك من الاوهام
ابتسامة منه تمحي
بحور من الأحزان
قال بهمس جميل
قيديني بين اضلعك
ونفذي بي حكم الإعدام
فأنا لك العاشق الولهان
وأنت ملكة هذا الزمان
فدعك من الاحزان
ف العمر يمضي بثوان
فأنا لك القلب الحنون
وانا يا ملاكي بر الأمان
و بعدك ك طير مهاجر
وقلبك هو الأوطان بقلم (روعة الحياة أحمد)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق