حرفك يلهبنى
ويتسامى رحيق محبرتى
فتتراقص طربا
وترنوا إليك محملة بأشواقى
من فرط الهوى ٰ
... . ...
وأبعث گ طفل يسكره حليب أمه
يهدهده ويدغدغ أوصاله
فينام مبتسما گ ملاك ملك كل أحلامه وارتوى ٰ
... . ...
وآتيك بعودى أعزف لك سر وجودى وأذيبك عشقا والتعلمى جودى
والتعلنى عرس حروفنا وتجودى
فإذا ما أتيت إنتهيت ْ
... . ...
فلا زال حرفك يغازل أهل الهوى ولا زالت قوافيك تعانى فى الفلا ٰ
... . ...
وأعود وتعودى ويعود شرودى وأعزف على عودى ألم الجوى ٰ
..وتقولى : ،،، حسنا فعلت ؟!؟
س لآ مة . . ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق