لتحلقى فى آفاق عمرى
وتغوصى فى أعماق ذاتى
صدفة شاءت فكنا
أم قدر زحف فى غير أناة
رغم أننا فى التو التقينا
وكأنك على رأس ذكرياتى
فكأنما الأرواح التقت من زمن
وماكان ينقص غير خطوات
هل أنت مثلى خائفة
ام أنا وحدى خائف مما هو آت
خوفى لايمت لى بصلة
وأخشى عليك النسيم بالوجنات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق