ساءلتها فلم البعاد منيّتي .
قالت انا مثل الوريد حذاك
ولقد ذكرتك في الصباح وفي المسا
هل يا ترى يا من سموت اراكا
يا ملهمي للحرف لا تجفو الضنا
روحي وقلبي والعيون فداكا
عبد العزيز بشارات
فأجبته وسنا الدّموع بمقلتي
أنت المنى لروحي وهي فداك
و لك أذكار الصّباح مطيّة
تعلو المحابر فيعلو بها هواك
و إلهام الحروف بلسم اسمك
عزيز أينما ولّت تروم رجاك
منية علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق