ما..كل..هذا..
حتى..دقات..
قلبك..تكاد..
لا..تكون...
نسج..الشجن..
عشا...على..
رمش...العيون...
صور..الاحبة...
اكتست...غبارا...
و..الورود...الذابلة..
تحن..لشعاع ..ضوء...
يدق..النوافد...بجنون..
وهن...الصبر..
لا..تدعي..الحزن..
يجعل..من..عينيك...
مستنقعا...
للدموع...الراكدة...
منذ..سنون...
فللحياة...بقية.
يوسف بايو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق