«لَرُبما،، يا سيد القلب»
لَرُبما قد اعترف....
قد طابَ لي فيكَ المقام.....
و إنَ المُكوثَ بين،،،،
راحيتك....
كمواسمِ غِلال.....
وجموع حمام....
لرُبما انت سطرت تلك الصفحات
المبعثرة.....
اذ جمعتها بِحلوِ الكلام....
فكم تَعدُ من الليالي؟؟؟
وطي النجومِ عند المساء
لِتنامَ بين أحضاني.....
وتكتب....هذا مسك الختام....
يا سيد القلب
حين أسرتني حلَّ الربيع باكرا"
اذ اورقت رياحين صدري
والفراشات ... تسري باكرا"
تُخزِن الشهد خلف الشفاه....
أَ أنتظرُ طيلةَ عام......
في محراب صلاة لا تنتهي....
أَ أسكُبُ عطري تبعثِرهُ
الاشواقُ حين يحتدمُ الزحام.....
لَرُبما كُنتَ تحضُرُني حينها....
تحضِنُني.....
تطرد مني برد الشتاء.....
و شوق اللقاء....
أذوبُ كقطعةِ سُكر بين شفتيك.....
ذاكَ العِناق الطويل ..... رُبما
يكون شيئا" من انتقام....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق