الجمعة، 18 يناير 2019

تحية تقدير يسوقها محمد طه العمامي لكل امرأة

تحية تقديرا اسوقها لكل امراة 
وخاصة النساء في قأئمتي او الاخوات اللاتي تعاملت او تفاعلت معهن في معظم المنتديات او المجلات 
فالعديد من النصوص الشعرية تتجلى بالمرأة

بخصوص المرأة اقول:
المراة مكمن انشغال كل الشعراء فالعشاق كثر والمعشوق واحد

ثمة امرأة عربية وامرأة أعجمية بل هناك امرأة وحسبن "أنا لست عنصريا لأمارس الميز العنصري بين الأعراق هذا أولا، وثانيا صحيح أنني لم أتعاط الكتابة والانشغال بقضايا المرأة وهمومها لأن ذلك اهتمام ليس منالا بالنسبة لي، في حين أنها ظلّت في شعري في عديد المناسبات معراجي نحو الكمال نحو الله، إنها المحور والتفاصيل".
واضيف من أسباب عدم انشغالي بقضايا المرأة وحريتها والعنف الذي تواجهه كما تنادي بعض الأديبات هو إيماني بأن تاريخ المنطقة العربية تاريخ أنثوي في مساحات كثيرة منه، وقد كانت هذه المرأة بلقيس وكانت زنوبيا وكانت السيدة خديجة وكانت ترث بمقدار ما يرث الرجل إبان الدولة الفاطمية، كما أنها شجرة الدر والكاهنة البربرية التي أحرقت شمال أفريقيا نكاية في عقبة بن نافع، وهي سجاح وهي أيضا هند بنت عتبة وهي الخنساء، ورابعة العدوية، وليلى العامرية".
الذي أريد قوله تحديدا أن تاريخ المنطقة غنيّ بالنماذج الكبرى لامرأة تدير كل شيء فهل من المجدي الحديث عن حقوق وحريات تُمنح ولا تنتزع، وقد أثبت التاريخ أن هذا الكائن بإمكانه أن يحقق أهدافه مهما كانت عظيمة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق