إلى أنثى
حُبّْي لكِ ياصغيرة ليسَ حكاية أرويها
بلّْ دمعة نزلت على شِفّْةٍ لكي تشرب
وهذا الهوى العُذري لم يعد كما قصة
قد عُلق في السما شمسٌ ولن تغرب
حبيني فأنتِ الهوى وكل مافي المنى
تعالي عليِّ كما الموسيقا التي تطرب
فأنا المحب الذي داعب هواه خديكِ
بأنامل شوقِ القبضت أنوثى فلا تهرب
يا التي دامت زهرة في هواي بتولة
حاشا عينيكِ الحزن فلا عيناكِ يقرب
بقلمي
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق