الثلاثاء، 25 فبراير 2020

" لو "بقلم الرائع مصطفى مزريب

* لو *

وماذا بعد لو° ياآمناتي
تمادى القهر في دنيا حياتي ؟
فقد رحلت وأضحت في غياب
فما عاد السؤال سنا سماتي
فماذا لو° قضيت العمر أمضي
على شرع التمرمر والثبات ؟
فلن أبقى على دنيا ضياء
سأبقى في عيون النازلات
سأذكرها على ألق صباحا"
وأذكرها مساء" .. يابناتي
سأحيا في دنا الآتي شعاعا"
سأكمل ياحياتي أغنياتي
فماذا مصطفى لو مات يوماً
فمن°يحمي°قصيدي ياقضاتي ؟
مصطفى مزريب.أبوبسام
جبلة.سورية مباشر الآن.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق